هذه هي الحلول لأبرز التحديات التي تواجه القطاع المالي في ليبيا
ليبيا – أكد محافظ المصرف المركزي في البيضاء علي الحبري أنه وفريق العمل معه والمواطن مسؤولون عن الأوضاع المالية في البلاد التي تعاني من أزمة مستمرة لأن الشعب إعتاد نقدية الإقتصاد المتأصلة والمتجذرة في المجتمع وليس مفهوم إستخدام النقود الكتابية. الحبري أوضح في حوار له خلال إستضافته في برنامج ملفات إقتصادية الذي أذيع يوم الخميس الماضي عبر قناة ليبيا روحها الوطن وتابعته صحيفة المرصد بأن التعامل بالصكوك المصرفية أو النقود الكتابية مع المؤسسات الخدمية والمالية يعوض عن الحاجة للسيولة النقدية حيث إنعكست الحالة الإعلامية على مأساة المواطن المواطن اليومية وتعمل المصارف على إدارة القاعدة النقدية المكونة من السيولة المتداولة ونسبة الإحتياطي القانوني المفروضة على الودائع بنسبة 20% فيما تكون السيطرة على مشكلة السيولة من خلال إعادة بناء الثقة بين المواطنين والقطاع المصرفي مضيفا في الحوار التالي: س/ في العام 2008 كانت العملة المتداولة في الشارع تقدر بـ28 مليار دينار فهل كانت تقارن بعدد السكان؟ ج/ المؤثر الرئيسي في إحتياطيات ليبيا هو سعر النفط والكتلة النقدية المتضخمة جدا وحتى العام 2014 وإ